الحياة الاجتماعية وتعقدها وكبر حجم المجتمع وتشعب العلاقات الاجتماعية وانتقال الكثير من الريف والبادية الي المدن الكبيره اصبحت الحياة الاجتماعية اكثر تعقيداً ، مما يجعل الانسان بحاجه الي من يسانده في مواقف الحياة المختلفه من اجل مساعدته على التأقلم مع متلبات الحياة وكيفية التعامل مع الاخرين، هذا بالاضافة الي أن الكثير من الناس اصبح بغربة عن موطنها الاصلي طلباً للعيش مما يعني انه يجب عليه أن يتعلم كيف يتعامل مع المجتمع الجديد ومتطلباته العيش فيه مراعياً لعاداتهم وتقاليدهم وسلوكهم الاجتماعي ليكون بحالة مستقره بشكل سوي. كل ذلك نحققه لطالب الاستشارة من خلال مستشاراي المركز هاتفياً أو حضورياً.